Close Menu
فنكوش
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    فنكوش
    • الرئيسية
    • أبرز الأخبار
      • أخبار محلية
      • أخبار دولية
    • من هون وهونيك
    • رياضة
    • شاشة وسينما
    • فن ومشاهير
    • منوعات
    فنكوش
    Home » الامراض تنتشر في مخيمات النازحين والأمم تتنصل من موجبات الرعاية الصحية!
    أبرز الأخبار

    الامراض تنتشر في مخيمات النازحين والأمم تتنصل من موجبات الرعاية الصحية!

    مايو 10, 2024

    Almarsadonline

    صدر عن المكتب الإعلامي لوزير الصحة العامة فراس الأبيض، البيان الآتي:

    “تعقيبًا على الأنباء المتداولة في شأن تسجيل حالات إصابة بداء الصفيرة وتزايد حالات الطفح الجلدي في مخيمات النازحين السوريين في منطقة عرسال بسبب المياه الآسنة وعدم توفر المياه النظيفة، أجرى الوزير الأبيض جملة اتصالات في هذا الشأن شملت عددًا من النواب والمسؤولين المحليين المعنيين للتباحث في ما يمكن القيام به في هذا الشأن لوضع حد للمزيد من إنتشار الأمراض في مجتمع النازحين واحتمال تمددها إلى المجتمع المضيف، خصوصًا أن الصفيرة مرض معد وقد يؤدي الواقع الموجود في مخيمات النازحين إلى تمددها انتشارها مع إمكان بروز أوبئة أخرى.

    إنما، من الواجب التوضيح أن مهمة تأمين المياه النظيفة للمخيمات وسحب مياه الصرف الصحي الآسنة من مسؤولية اليونيسف. وبالتالي، تواصل الوزير الأبيض مع نائبة ممثل اليونيسف في لبنان السيدة إيتي هيغنز التي أبلغته عن تقليص المنحة المالية المخصصة لهذا الأمر ما انعكس بشكل تلقائي على الخدمات المقدمة.

    والجدير التذكير بأن الوزير الأبيض تبلغ أيضًا في بداية هذا الشهر من ممثل مفوضية شؤون اللاجئين إيفو فرايسن تقليص التغطية الصحية للنازحين السوريين إلى نصف ما كانت عليه. والتبرير يتعلق بتقليص الميزانيات المخصصة للصحة بسبب الأزمات العالمية المتتالية منذ اندلاع حرب أوكرانيا إلى حرب غزة.

    إن هذا الواقع وما بدأ يترتب عليه من مضاعفات صحية شديدة الخطورة يدفع إلى طرح السؤال: إذا كان المجتمع الدولي حريصًا على أمن النازحين في بلدهم الأم فيعارض دعم تحقيق العودة، فكيف يهمل أمنهم الصحي في موطن النزوح معرّضًا حياتهم وحياة مضيفيهم للخطر الحقيقي.
    لماذا تصح نظرية الأمن في البلد الأم، وتسقط النظرية في البلد المضيف؟

    إن لبنان لم يخلّ بواجباته الإنسانية تجاه النازحين منذ العام 2011، وقد وقع منذ أكثر من 4 سنوات تحت وطأة أزمة مالية تاريخية لا تزال تداعياتها الثقيلة تكبّد أبناءه الخسائر الباهظة. والمفارقة أنه لا يزال مطلوبًا منه تقديم المزيد!

    من نافل القول إن لبنان غير قادر على تحمل أعباء إضافية، وعلى المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته بإيجاد حل جذري للنازحين يحقق عودتهم الآمنة والممكنة إلى بلدهم، وفي الإنتظار تأمين الحد الأدنى بعدم إهمال الأمن الصحي الضروري لهم ولأقرانهم من اللبنانيين ومن دون أي شروط.

    إن من واجبنا الوطني والإنساني أن ندق ناقوس الخطر إذ لا يمكن انتظار تفشي الأوبئة للبدء بالمعالجة وحينها إطلاق حملات تضامنية دعائية متأخرة في كل الأحوال”.

    رعاية صحة مخيمات نازحين
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب

    المقالات ذات الصلة

    “مساعدي الرقمي مش بس روبوت… صار زميلي بالكتابة!”

    أبريل 3, 2025

    الذهب يسجّل أعلى مستوى في تاريخه ويتجاوز 3148 دولار للأونصة

    أبريل 1, 2025

    دار الفتوى تعلن: الأحد أول أيام عيد الفطر في لبنان

    مارس 29, 2025
    تصنيفات
    • أبرز الأخبار
    • أخبار دولية
    • أخبار محلية
    • رياضة
    • شاشة وسينما
    • فن ومشاهير
    • من هون وهونيك
    • منوعات
    اعلان خاص
    Ad max solution

    إتصل بنا          من نحن          سياسة الخصوصية

     

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    © 2025 فنكوش | جميع الحقوق مش محفوظة

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter