Close Menu
فنكوش
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    فنكوش
    • الرئيسية
    • أبرز الأخبار
      • أخبار محلية
      • أخبار دولية
    • من هون وهونيك
    • رياضة
    • شاشة وسينما
    • فن ومشاهير
    • منوعات
    فنكوش
    Home » مطار بيروت : تاريخ يشهد على اعتداءات وعمليات إرهابية
    أبرز الأخبار

    مطار بيروت : تاريخ يشهد على اعتداءات وعمليات إرهابية

    يونيو 28, 2024
    Rbssmwjjuz

    Almarsadonline

    وقع المطار تحت سيطرة الميليشيات المتصارعة في زمن الحرب الأهلية اللبنانية، وفي 9 حزيران 1985، اختطف منه توماس سثرلاند، عميد كلية الزراعة في الجامعة الأميركية في بيروت. وبعدها بأيام، اختطفت طائرة “TWA” أميركية من أثينا، وأنزلت في مطار بيروت، وكانت هناك محاولة مماثلة لاحتجاز طائرة كويتية في 24 فبراير/شباط 1982، وأخرى قبرصية يوم 7 فبراير 1985.

    أغلق المطار مرات عدة، وخرج عن العمل مرارا ولكنه حافظ على خدماته واسمه حتى صيف عام 2005، يوم تمت تسميته بمطار رفيق الحريري الدولي، ليكون على غرار مطار شارل ديغول في فرنسا، ومطار أتاتورك في تركيا، وذلك بعد أشهر من اغتيال رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق رفيق الحريري في 14 فبراير 2005. يعود المطار اليوم إلى الواجهة بعد نشر صحيفة “التلغراف” البريطانية مقالا قبل أيام، جاء فيه أن مطار بيروت أصبح هدفا لإسرائيل لأنه يستخدم من قبل إيران لتزويد “حزب الله” بالذخيرة والسلاح. عدّ البعض أن توقيت المقال يأتي لتمهيد الطريق أمام إسرائيل لقصفه، وقد عادت “المجلة” إلى تاريخ مطار بيروت والاعتداءات المتكررة التي تعرض لها منذ نهاية ستينات القرن العشرين حتى اليوم:

    العدوان الأول 1968

    في ليلة 28 ديسمبر/كانون الأول 1968، تعرض مطار بيروت لأول عدوان في تاريخه من قبل إسرائيل، كان الأكبر والأعنف، وقد جاء ردا على هجوم وقع قبل يومين على طائرة إسرائيلية في أثينا، نفذته “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” الموجودة حينها على الأراضي اللبنانية. نُقل 64 عنصرا من الكوماندوس الإسرائيلي إلى لبنان، مع قوارب محملة بجنود إضافيين وصلت الشاطئ اللبناني لإجلائهم أو التدخل العسكري في حال تعرضهم لهجوم مباغت من السلطات اللبنانية.

    قائد العملية كان الضابط الإسرائيلي رفائيل إتان الذي أصبح رئيسا لأركان الجيش الإسرائيلي أثناء اجتياح بيروت. أطلق 95 قنبلة دخانية لتعطيل رؤية برج المراقبة، وتقدم عناصره باتجاه المدرج الغربي لتدمير 12 طائرة تجارية تابعة لشركة “طيران الشرق الأوسط”، وطائرتي شحن، قبل أن تأتي حوامات إسرائيلية لإجلائهم من مواقعهم. وتقول الأسطورة في إسرائيل إن رفائيل إتان وقبل خروجه من المطار، دخل إلى المقهى لتناول القهوة، ودفع ثمنها بالشيكل الإسرائيلي. قبل أن يرحل.

    العدوان الثاني 1976

    بعد عام على اندلاع الحرب الأهلية، تعرض مطار بيروت لقصف مجهول في 27 يونيو 1976، دمّر طائرة ركاب من طراز “بوينغ 707” تابعة لشركة “طيران الشرق الأوسط” وأدى إلى مقتل الكابتن زهير ميقاتي. اتهم يومها “حزب الكتائب” بالوقوف وراء العدوان منعا لتزويد المقاتلين الفلسطينيين بالسلاح والذخيرة.

    العدوان الثالث 1982

    أثناء الاجتياح الإسرائيلي للعاصمة اللبنانية، تقدمت القوات المحتلة باتجاه منطقة خلدة، التي كانت قد أصبحت مركزا للمقاتلين الفلسطينيين وحلفائهم اللبنانيين، وفي 10 يونيو 1982 قصف الطيران الإسرائيلي مطار بيروت مجددا ودمّر 6 طائرات تابعة لخطوط “طيران الشرق الأوسط”.

    العدوان الرابع 1983

    في 22 يوليو/تموز 1983، تعرض مقر المارينز الأميركي في مطار بيروت إلى قصف بالصواريخ، كان مصدرها ميليشيات درزية متحالفة مع حركة “فتح” و”منظمة التحرير الفلسطينية”. جُرح يومها ثلاثة جنود أميركيين وأقفل المطار لغاية شهر سبتمبر/أيلول من العام نفسه.

    العدوان الخامس 1983

    في 23 أكتوبر/تشرين الأول 1983، تعرض المطار لأكبر عملية منذ العدوان الإسرائيلي سنة 1968، يوم اقتحمت شاحنة مرسيدس محملة بخمسة آلاف كيلوغرام من المتفجرات وضربت مقر المارينز في مطار بيروت، ما أدى إلى مقتل 241 عسكريا أميركيا، وقد جاءت هذه العملية بعد أشهر من الهجوم الانتحاري على السفارة الأميركية في بيروت يوم 18 أبريل 1983. كان المطار وحتى ذلك التاريخ يستقبل قرابة 35 رحلة يومية وقد بلغ عدد المسافرين فيه 2400 مسافر يوميا، ولكن كل الشركات العالمية توقفت عن استخدامه بعد ذلك.

    العدوان السادس 2006

    أثناء الحرب الأخيرة سنة 2006، قصف سلاح الجو الإسرائيلي مطار رفيق الحريري الدولي يوم 13 يوليو ودمر ثلاثة مدرجات، ما أخرج المطار عن الخدمة وأبقاه مغلقا حتى 17 أغسطس/آب من العام نفسه. وقد ردت حكومة إيهود أولمرت على الانتقادات التي طالتها بسبب قصف المطار وقالت إن إيران كانت تستخدمه لتزويد “حزب الله” بالسلاح والعتاد، وهي الحجة نفسها التي تتخذها إدارة خلفه.

    ارهاب اعتداءات بيروت مطاو
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب

    المقالات ذات الصلة

    ما السرّ وراء زيارة سلام لفرنسا؟

    يوليو 23, 2025

    قرارٌ يصدرُ عن وزير الطاقة للمرة الأولى منذ 2009

    يوليو 22, 2025

    ارتفاع في أسعار المحروقات صباح اليوم

    يوليو 22, 2025
    تصنيفات
    • أبرز الأخبار
    • أخبار دولية
    • أخبار محلية
    • رياضة
    • شاشة وسينما
    • فن ومشاهير
    • من هون وهونيك
    • منوعات
    اعلان خاص
    Ad max solution

    إتصل بنا          من نحن          سياسة الخصوصية

     

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    © 2025 فنكوش | جميع الحقوق مش محفوظة

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter