ما يزعج النائب ابراهيم كنعان اليوم، تقول المصادر، هو التهجم عليه والمعاملة بمكيالين. فلماذا يمنع عليه الحديث في الإعلام، فيما يتحدث نواب الرئيس ومقربون من رئيس التيار كما يريدون ؟ علما أن نائب المتن لم يتجاوز الخطوط الحمراء الحزبية، وقدّم مقاربة تصالحية، ودعا للتراجع عن الاقالات والاستقالات ووقف الحملات الإعلامية، ليأتي الرد عليه بالقول انه يقوم بحركة استعراضية .