بحسب بعض المحللين والمتابعين، فإن حزب الله خرج من الإحراج ومعه طهران بعد إتمام الرد على إغتيال فؤاد شكر وإنتهاء الخشية من أي تداعيات خطيرة لأي رد على الإغتيال.