علم أنّ “قطيعة كاملة تحكم علاقة النائب أسامة سعد مع حزب الله، وذلك بعد محاولة الانشقاق الفاشلة داخل صفوف التنظيم الشعبي الناصري من قبل أحد أعضاء كتلة الوفاء للمقاومة الأسبوع الماضي”.
وتضيف معلومات “أيوب” أنّ أيّ اتصال لم يحصل منذ ذلك الوقت بين النائب سعد وقيادة حزب الله على كافة المستويات. وهي قطيعة تأتي تتويجاً لبرودة شابت هذه العلاقة منذ عام 2019 وانطلاقة ثورة 17 تشرين”.
وتختم معلومات “أيوب” أنّ “الحزب فوجئ بضعف الاستقطاب الشعبي للحركة الانشقاقية بخاصة داخل البيئة الحاضنة للنائب سعد”.