بحسب بعض المراقبين، فإن تريث الإيرانيين في الرد على إغتيال إسماعيل هنية هو نوع من التسهيل المباشر وغير المباشر، أمام وصول الحزب الديمقراطي من جديد الى البيت الأبيض.