يقول خبير إقتصادي بارز إن الحاكم بالإنابة وسيم منصوري نجح في تحييد المصارف المراسلة عن موضوع إدراج لبنان على اللائحة الرمادية، وحافظ على المصارف العالمية الستة المتعاونة مع لبنان، الى جانب وجود طلبات للتعاون من ستة مصارف أخرى، وهي تكون ضربة “المعلم” الكبرى في حال تحققت.