علم أنّ “حزب الله يفرض قيوداً مشددة على تحرك قياداته وبخاصة الأمنية والعسكرية والتقنية منعاً للاستهداف من قبل إسرائيل، بحيث تُمنع تلك القيادات من تجاوز منطقة خلدة، حيث تمّ تأنيب أحد القياديين لمشاركته في عزاء لأحد أقاربه في تلك المنطقة”.
وتختم معلومات “أيوب” أنّ التشدّد في تحركات القيادات هو إجراء من سلسلة إجراءات اتخذها الحزب لتأمين أقصى الحماية الممكنة من الاستهدافات الإسرائيلية.