Close Menu
فنكوش
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    فنكوش
    • الرئيسية
    • أبرز الأخبار
      • أخبار محلية
      • أخبار دولية
    • من هون وهونيك
    • رياضة
    • شاشة وسينما
    • فن ومشاهير
    • منوعات
    فنكوش
    Home » اختفاء شخصية ايرانية بعد اغتيال نsر الله… وغموض يلف مصيره
    أبرز الأخبار

    اختفاء شخصية ايرانية بعد اغتيال نsر الله… وغموض يلف مصيره

    أكتوبر 4, 2024
    Doc P 1184154 638480751730794242

    يلف الغموض مصير قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني إسماعيل قاآني، منذ استشهاد الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله.

    مصادر “العربية” ترجح أن يكون قاآني يخضع للمراقبة والعزل، بعد عمليات الاغتيال الإسرائيلية التي طالت قادة إيرانيين بارزين.

    أين هو إسماعيل قآاني؟

    سؤال محيّر يفرض نفسه، وسط غموض يلف مصير قائد فيلق القدس الإيراني بالحرس الثوري الإيراني.

    آخر ظهور للرجل كان في مكتب ممثل حزب الله في طهران عبد الله صفي الدين، وتحديدا بعد يومين على استشهاد الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بغارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت.

    قآاني متوارٍ عن الأنظار، ومصادر “العربية” أكدت أنه “تنقل مرات عدة بين العراق وسوريا ولبنان الذي زاره 3 مرات، منذ هجوم السابع من تشرين الأول، وفي كل الزيارات كان يلتقي بنصرالله وفؤاد شكر، الذي اغتالته إسرائيل أواخر تموز الماضي”.

    وخلال الاجتماع في مقر قيادة حزب الله في الضاحية الجنوبية الذي استهدفته إسرائيل، أبلغ قآاني المجتمعين أنه “سيلتحق بهم بمعيّة رئيس مكتبه المدعو “إحسان”، لكنه اعتذر لاحقا عن الحضور”، بحسب المصادر.

    وجاءت الضربة الإسرائيلية لتستهدف الاجتماع الذي تعذر قآاني عن حضوره.

    ما حدث وضع قاآني في دائرة الشك، حتى أن البعض ربط اختفاءه بخضوعه لاستجواب بشأن مقتل نصر الله.

    وتسلط سيناريوهات الاختراق المرجحة بأن يكون عبر إسماعيل قآاني نفسه، أوعبر رئيس مكتب قآاني “إحسان”، أو عبر الأمن الوقائي بفيلق القدس.

    وداخل حزب الله، يسود اعتقاد بأن “الاختراق حدثَ عبر قآاني”.

    لكن أوساط إيرانية ترى أن “رئيس مكتبه “إحسان” ربما كان عنصر الاختراق وليس قآاني، الذي يعتقد هو الآخر أن الأمن الوقائي بفيلق القدس الذي يترأسه هو الجهة المخترقة”.

    وبالعودة إلى نيسان الماضي، كان لافتا حضور قآاني في غرفة عمليات “الوعد الصادق واحد”، حينما ردت إيران على استهداف قنصليتها في دمشق.

    آنذاك، أصدر الرجل بيانا وأجرى مقابلات صحافية وتلفزيونية، وعلى النقيض من ذلك، لم يظهر قآاني في الإعلان عن “عمليات الوعد الصادق اثنان”، والتي جاءت ردا على اغتيال إسماعيل هنية ونصر الله وعباس نيلفروشان.

    ومصادر “العربية”، رجحت أن يكون قآاني خاضعا للمراقبة والعزل.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب

    المقالات ذات الصلة

    بهاء الحريري: سأعود بشكل دائم إلى لبنان في أيلول

    يوليو 30, 2025

    الذهب يفقد بريقه مع صعود الدولار

    يوليو 29, 2025

    ما السرّ وراء زيارة سلام لفرنسا؟

    يوليو 23, 2025
    تصنيفات
    • أبرز الأخبار
    • أخبار دولية
    • أخبار محلية
    • رياضة
    • شاشة وسينما
    • فن ومشاهير
    • من هون وهونيك
    • منوعات
    اعلان خاص
    Ad max solution

    إتصل بنا          من نحن          سياسة الخصوصية

     

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    © 2025 فنكوش | جميع الحقوق مش محفوظة

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter