Close Menu
فنكوش
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    فنكوش
    • الرئيسية
    • أبرز الأخبار
      • أخبار محلية
      • أخبار دولية
    • من هون وهونيك
    • رياضة
    • شاشة وسينما
    • فن ومشاهير
    • منوعات
    فنكوش
    Home » واشنطن بوست : القصة المثيرة والصادمة عن تفجيرات ال “بيجر” من ألفها إلى يائها
    أبرز الأخبار

    واشنطن بوست : القصة المثيرة والصادمة عن تفجيرات ال “بيجر” من ألفها إلى يائها

    أكتوبر 6, 2024
    Whatsapp Image 2024 09 17 At 3.59.14 Pm240917041551237~

     

    واشنطن بوست

    كشفت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية في تقرير خاص عن تفاصيل جديدة بشأن عملية “تفجيرات البيجر” وكيفية التخطيط لها وتنفيذها.
    واعتمدت الصحيفة في تقريرها على مقابلات مع مسؤولين أمنيين وسياسيين ودبلوماسيين إسرائيليين وعرب وأميركيين مطلعين على الأحداث، فضلاً عن مسؤولين لبنانيين وأشخاص مقربين من “حزب الله.”
    وتكشف رواية “واشنطن بوست” كيف أن “الهجوم لم يدمّر صفوف قيادة “حزب الله” فحسب، بل شجّع إسرائيل أيضاً على اغتيال الأمين العام لـ”حزب الله” حسن نصرالله”.
    أمام التفوق الإسرائيلي الاستخباراتي، بحث حزب الله عن شبكات إلكترونية مقاومة للاختراق، إلا أن الموساد توصل إلى حيل دفعت الحزب إلى شراء أجهزة تبدو مثالية، صممها الموساد وقام بتجميعها في إسرائيل، وفق الصحيفة.
    بدأ الموساد في تفعيل الجزء الأول من الخطة، بإدخال أجهزة اتصال لاسلكية مفخخة، إلى لبنان منذ ما يقرب من عقد من الزمان، في عام 2015.
    وتحتوي أجهزة الراديو المحمولة ثنائية الاتجاه على حزم بطاريات كبيرة الحجم ومتفجرات مخفية ونظام إرسال يمنح إسرائيل إمكانية الوصول الكامل إلى اتصالات “حزب الله”.
    وعلى مدى 9 سنوات، اكتفى الإسرائيليون بالتنصت على “حزب الله”، مع الاحتفاظ بخيار تحويل أجهزة الاتصال اللاسلكية إلى قنابل في أي أزمة مستقبلية.
    وبعد ذلك جاءت فرصة جديدة ومنتج جديد “براق”، وهو عبارة عن جهاز اتصال لاسلكي صغير مزوّد بمتفجرات قوية، وفق التقرير، وانتهى الأمر بـ”حزب الله” إلى دفع أموال غير مباشرة للإسرائيليين مقابل القنابل الصغيرة التي من شأنها أن تقتل أو تصيب العديد من عناصره.
    ولأن قادة حزب الله كانوا على دراية باحتمال الاختراق، لم يكن من الممكن أن تأتي أجهزة الاتصال اللاسلكي من إسرائيل أو الولايات المتحدة أو أي حليف آخر لإسرائيل، كما تقول الصحيفة، لذلك، في عام 2023، بدأ الحزب يتلقى طلبات لشراء كميات كبيرة من أجهزة الاتصال اللاسلكي التي تحمل علامة “أبولو” التايوانية، وهي علامة تجارية معروفة في جميع أنحاء العالم ولا توجد روابط واضحة لها مع المصالح الإسرائيلية أو اليهودية.
    وجاء عرض المبيعات من مسؤول تسويق موثوق به من قبل “حزب الله” وله صلات بـ”أبولو”، وكانت المسؤولة التسويقية، وهي امرأة، رفض المسؤولون الكشف عن هويتها وجنسيتها، ممثلة مبيعات سابقة في الشرق الأوسط للشركة التايوانية وأسست شركتها الخاصة وحصلت على ترخيص لبيع مجموعة من أجهزة النداء التي تحمل العلامة التجارية “أبولو”.
    وقال مسؤول إسرائيلي مطلع على تفاصيل العملية: “كانت على اتصال بحزب الله، وشرحت لهم لماذا كان جهاز النداء الأكبر حجماً والمزود ببطارية أكبر أفضل من النموذج الأصلي”، مضيفًا أن “إحدى نقاط الإقناع الرئيسية كانت أن الجهاز ممكن شحنه بكابل، والبطاريات تدوم لفترة أطول”.
    وكما اتضح، تمّت الاستعانة بمصادر خارجية لإنتاج الأجهزة الفعلية ولم يكن لدى المسؤول التسويقي أي علم بالعملية ولم يكن على علم بأن أجهزة النداء تم تجميعها فعلياً في إسرائيل تحت إشراف الموساد، كما قال المسؤولون، وفق صحيفة “واشنطن بوست”.
    ووفقًا للمسؤولين المطلعين، تضمنت أجهزة النداء التابعة للموساد، والتي يزن كل منها أقل من ثلاث أونصات بطارية تخفي كمية ضئيلة من المتفجرات القوية، وقال المسؤولون إن مكون القنبلة كان مخفيًا بعناية شديدة لدرجة أنه كان من المستحيل اكتشافه تقريبًا، حتى لو تم تفكيك الجهاز.
    وقال أحد المسؤولين: “كان عليك الضغط على زرين لقراءة الرسالة، وفي الممارسة العملية، كان هذا يعني استخدام كلتا اليدين، وبالتالي ستضرر أيدي المستخدمين وسيكونون غير قادرين على القتال”، وفق التقرير.
    ولم يكن غالبية كبار المسؤولين في إسرائيل على علم بهذه القدرة حتى 12 أيلول، ووفي ذلك اليوم استدعى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مستشاريه الاستخباراتيين لعقد اجتماع لمناقشة التحرك المحتمل ضد “حزب الله، وفق مسؤولين إسرائيليين.
    ووفق ملخص للاجتماع عقد بعد أسابيع من قبل مسؤولين مطلعين على الحدث، قدم مسؤولو الموساد لمحة أولى عن واحدة من أكثر عمليات الوكالة سرية.
    ومع تصاعد الأزمة في جنوب لبنان، كان هناك قلق متزايد من اكتشاف المتفجرات، واحتمال أن تسفر سنوات من التخطيط الدقيق بسرعة عن لا شيء، وفي نهاية المطاف، وافق نتنياهو على العملية، وفق “واشنطن بوست”.
    في الوقت نفسه، اتسع النقاش حول هدف آخر بالغ الأهمية وهو الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله نفسه، وقال مسؤولون إن الموساد كان على علم بمكان تواجد نصرالله في لبنان لسنوات وكان يتتبع تحركاته عن كثب.
    ومع ذلك، امتنع الإسرائيليون عن اغتياله، ليقينهم أن الاغتيال سيؤدي إلى حرب شاملة مع حزب الله، وربما مع إيران أيضًا، وفق “واشنطن بوست”.
    وفي 17 أيلول، وبينما كان النقاش محتدماً في الأوساط الأمنية في إسرائيل بشأن ما إذا كان ينبغي اغتيال نصرالله، كانت آلاف أجهزة النداء التي تحمل علامة “أبولو” تدق أو تهتز في آن واحد، في مختلف أنحاء لبنان وسوريا وظهرت على الشاشة جملة قصيرة باللغة العربية: “لقد تلقيت رسالة مشفرة”.
    واتبع عناصر “حزب الله” التعليمات بدقة للتحقق من الرسائل المشفرة، بالضغط على زرين، وحصلت الانفجارات.
    وبعد أقل من دقيقة، انفجرت آلاف أخرى عن بعد، بغض النظر عما إذا كان المستخدم قد لمس جهازه أم لا، وفق “واشنطن بوست”.
    وفي اليوم التالي، في 18 أيلول انفجرت مئات من الأجهزة بنفس الطريقة، مما أسفر عن مقتل وإصابة عدد من المستخدمين والمارة

    بيجر تفجير خطة قصة موساد
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب

    المقالات ذات الصلة

    “مساعدي الرقمي مش بس روبوت… صار زميلي بالكتابة!”

    أبريل 3, 2025

    الذهب يسجّل أعلى مستوى في تاريخه ويتجاوز 3148 دولار للأونصة

    أبريل 1, 2025

    دار الفتوى تعلن: الأحد أول أيام عيد الفطر في لبنان

    مارس 29, 2025
    تصنيفات
    • أبرز الأخبار
    • أخبار دولية
    • أخبار محلية
    • رياضة
    • شاشة وسينما
    • فن ومشاهير
    • من هون وهونيك
    • منوعات
    اعلان خاص
    Ad max solution

    إتصل بنا          من نحن          سياسة الخصوصية

     

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    © 2025 فنكوش | جميع الحقوق مش محفوظة

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter