يقول أحد السفراء إن التداول ببعض الاسماء من الباب الرئاسي غير صحيح، والهدف منه حرقها لأن ما يجري في الكواليس من طبخات رئاسية تنطبق مواصفاته على شخصية أو اثنتَين لا أكثر.