Close Menu
فنكوش
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    فنكوش
    • الرئيسية
    • أبرز الأخبار
      • أخبار محلية
      • أخبار دولية
    • من هون وهونيك
    • رياضة
    • شاشة وسينما
    • فن ومشاهير
    • منوعات
    فنكوش
    Home » أبرز ما تناولته الصحف الصادرة اليوم الاثنين ١٤/١٠/٢٠٢٤
    أخبار محلية

    أبرز ما تناولته الصحف الصادرة اليوم الاثنين ١٤/١٠/٢٠٢٤

    أكتوبر 14, 2024
    Images

    كتبت النهار

    عكست التطورات العسكرية والميدانية التي تلاحقت في الساعات الثماني والأربعين الأخيرة دخول لبنان تحت وطأة المرحلة الثانية الأشدّ عنفاً من الحرب الإسرائيلية على “حزب الله” التي تشمل بنيرانها المدمرة مناطق لبنانية واسعة. وقد تسارعت مؤشرات إشعال المرحلة الثانية من الحرب على نحو لم يعد معه من شكوك في أن المواجهة البرية بين الجيش الإسرائيلي و”حزب الله” في جنوب الليطاني تقترب يوماً فيوم من معركة واسعة بعدما شهدت الأيام الأخيرة كثافة في المواجهات اليومية ومحاولات توغل القوات الإسرائيلية بوتيرة متدحرجة.

    وإذ اتسمت الساعات الأخيرة بمواجهات متلاحقة عند الحدود، اعترف الجيش الإسرائيلي رسمياً بإصابة 27 جندياً بينهم حالتان خطرتان في كمين نصبه الحزب في جنوب لبنان أمس، في حين تحدثت تقارير إعلامية إسرائيلية عن سقوط ستة قتلى بين الجنود وأكثر من 25 جريحاً. وهو الأمر الذي شكل مؤشراً ملموساً إلى اقتراب المواجهة الكبيرة، إذ ان “حزب الله” شن مساء امس هجوما بالمسيرات والصواريخ في اتجاه جنوب حيفا وعكا، كما أعلن أنه شنّ هجوماً جوياً على تجمع لقوات إسرائيلية في ثكنة زرعيت. وتحدث الإعلام الإسرائيلي عن إصابة 15 شخصا بينهم حالة خطرة جراء سقوط مسيرة قرب بنيامينا.

    أما التطور الآخر الذي لا يقل خطورة، فتمثل في اتساع الصدام بين إسرائيل وقوات “اليونيفيل” مدعومة بموقف دولي واسع شكل الإدانة الأكبر لإسرائيل في اعتداءاتها على القوة الدولية من دون أن يردعها ذلك عن المضي في محاولة إبعاد هذه القوة عن مراكز انتشارها وتموضعها على الحدود الجنوبية مع إسرائيل. وبلغ الصدام ذروته أمس مع دعوة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى إبعاد قوّة “اليونيفيل” عن “الخطر على الفور”. وقال نتنياهو، في بيان مصوّر، متوجّهاً إلى غوتيريش: “أبعدوا قوات اليونيفيل عن الخطر. يجب القيام بذلك الآن وعلى الفور”. واعتبر أنّ “رفض سحب قوات اليونيفيل من جنوب لبنان يعني تركهم رهائن بيد “حزب الله”، ويعّرض حياتهم وحياة جنودنا للخطر”.

    ولكن إسرائيل تعرّضت لانتقادات حادة دبلوماسية دولية. وأكدت 40 دولة على الأقل دعمها الكامل لقوة “اليونيفيل”، وحثت على حماية عناصرها. ودانت هذه الدول المساهمة في “اليونيفيل”، بشدة الهجمات الأخيرة ضد قوات حفظ السلام ودعت إلى أن يتم التحقيق فيها بشكل مناسب. وشددت الدول الأربعون، على أهمية الدور الذي تؤديه “اليونيفيل”، خصوصاً في ضوء تصاعد التوترات في الشرق الأوسط واكدت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني في اتصال هاتفي مع نتنياهو أن “الهجمات الإسرائيلية على قوات اليونيفيل غير مقبولة”.

    ولكن الصدام لم يقف عند هذا الحد، إذ أن “اليونيفيل” أعلنت عصر أمس أنه “في وقت مبكر من صباح الاحد، رصد جنود حفظ السلام في موقع للأمم المتحدة في رامية ثلاثة فصائل من جنود الجيش الإسرائيلي تعبر الخط الأزرق إلى لبنان.

    وبينما كان جنود حفظ السلام في الملاجئ، قامت دبابتان من طراز ميركافا تابعتان للجيش الإسرائيلي بتدمير البوابة الرئيسية للموقع ودخلتاه عنوةً، وطلبت القوة مرات عدة إطفاء أنوار القاعدة، ثم غادرت الدبابتان بعد حوالى 45 دقيقة.

    وأبلغ جنود حفظ السلام في الموقع نفسه عن إطلاق رشقات نارية عدة على مسافة 100 متر شمالاً، ما أدى إلى انبعاث دخان كثيف. وعلى الرغم من ارتداء أقنعة واقية، عانى 15 جندي حفظ سلام من آثار ذلك، بما في ذلك تهيّج الجلد ومشاكل في المعدة بعد دخول الدخان إلى القاعدة. ويتلقى جنود حفظ السلام العلاج اللازم”.

    توسيع الحرب

    تزامنت الاعتداءات الإسرائيلية المتجددة على “اليونيفيل” مع تصعيد مخيف للغارات التي شنتها إسرائيل في اليومين الأخيرين على مناطق لم يسبق لها أن استهدفتها مثل ديربلا بين البترون والكورة، وتجدد الغارات على المعيصرة في فتوح كسروان، حيث حصلت مجزرة ذهب ضحيتها 16 شهيداً و21 جريحاً، والتدمير المخيف لسوق النبطية وعشرات البلدات في الجنوب، ناهيك عن القصف الثقيل لبلدات في وسط البقاع ومحيط زحلة متسببة بعشرات الشهداء والجرحى.

    وتحدثت إذاعة الجيش الإسرائيلي أمس، بأن الجيش وسّع عملياته البرية مجدداً في جنوب لبنان فيما أظهرت بيانات “حزب الله” التصعيد الواسع في المعارك والاختراقات والمواجهات المباشرة. وعكس وزير الدفاع الإسرائيلي يؤاف غالانت هذا التطور التصعيدي بإعلانه أن “كل قرى الخط الأول في لبنان هدف لنا وندمرها الواحدة تلو الأخرى”. وقال إنه “حتى بعد انسحاب الجيش من مناطق في جنوب لبنان لن نسمح لـ”حزب الله” بالعودة”.

     

    وذكرت التقارير الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيليّ أقدم على أسر عنصر من “حزب الله” في جنوب لبنان. وذكر الجيش الإسرائيلي أنه تم العثور على نفق تحت الأرض داخل أحد المباني ويقود إلى منطقة تواجد عناصر أخرى من الحزب مع وجود مخرج مجاور. وإثر ذلك، جرى تطويق المبنى والبحث في فتحة النفق، وعثرت القوات الإسرائيلية على مجمع تحت الأرض على عمق نحو 7 أمتار ومساحة سكنية تبلغ 50 متراً كان يتحصن فيها عنصر من الحزب إلى جانب أسلحة ومعدات لإقامة طويلة.

    واشتد القتال بين “حزب الله” وقوات إسرائيلية حاولت مرات عدة الدخول إلى بلدة رامية، وفي المقابل أصدر “حزب الله” سلسلة بيانات عن عملياته وأعلن مساء أنه هاجم القوات الإسرائيلية في الحارة الغربية لِبلدة عيتا الشعب، ودارت اشتباكات عنيفة بالأسلحة الرشاشة والصاروخية وقذائف المدفعية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب

    المقالات ذات الصلة

    منخفض جوي يضرب لبنان: برد مفاجئ وأمطار غزيرة وثلوج على المرتفعات

    أبريل 9, 2025

    أسرار الصحف اللبنانية: تأجيلات، خلافات بلدية، وتحذيرات أمنية وسياسية 9 نيسان 2025

    أبريل 9, 2025

    ارتفاع جديد في أسعار المحروقات بعد عطلة العيد في لبنان

    أبريل 3, 2025
    تصنيفات
    • أبرز الأخبار
    • أخبار دولية
    • أخبار محلية
    • رياضة
    • شاشة وسينما
    • فن ومشاهير
    • من هون وهونيك
    • منوعات
    اعلان خاص
    Ad max solution

    إتصل بنا          من نحن          سياسة الخصوصية

     

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    © 2025 فنكوش | جميع الحقوق مش محفوظة

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter