بالرغم من ان الغارات الاسرائيلية لم تهدأ، الا ان الايام المقبلة ستكون حامية وستكون اكثر حدة مع اقتراب موعد الرد الاسرائيلي على ايران وبعد انتهاء عيد الغفران اليهودي.
تذهب بعض التحليلات الى اعتبار ان اسرائيل ماضية في ضرب البنى التحتية الخاصة ببيئة حزب الله، من خلال التدمير الممنهج والتهجير وضرب مقومات الصمود المالية والاقتصادية والاستشفائية ما يعني ان الحرب لا زالت طويلة وفي بداياتها.