عددٌ من النواب والقيادات والشخصيات السياسية ممّن أمتنعوا أو اعتذروا عن عدم المشاركة في لقاء معراب، كان اعتراضهم على الشكل والمكان أكثر ممّا هو على مضمون الكلام والموقف.