Close Menu
فنكوش
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    فنكوش
    • الرئيسية
    • أبرز الأخبار
      • أخبار محلية
      • أخبار دولية
    • من هون وهونيك
    • رياضة
    • شاشة وسينما
    • فن ومشاهير
    • منوعات
    فنكوش
    Home » هل تسلم الحرس الثوري الامانة العامة لحzب الله؟
    أبرز الأخبار

    هل تسلم الحرس الثوري الامانة العامة لحzب الله؟

    أكتوبر 16, 2024
    Doc P 460523 638304638862086981

    عبر تسجيل صوتي يطلُّ الناطق باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس أبو عبيدة ليعلن عن آخر المستجدات الميدانية والسياسية للحرب ويطلع الرأي العام عليها. منذ اليوم الاول فضَّلت الحركة الاعلان عن مواقفها من الحرب الدائرة على لسان أبو عبيدة لا يحيى السنوار الذي ظل بعيدا عن المشهد ولم يطل بأي فيديو على المناصرين أو الذين أيّدوا عمليته في السابع من اكتوبر واعتبروه بطلا أسقط جبروت اسرائيل وعظمتها. ورغم حاجة المقاتلين لجرعة دعم من السنوار الا ان الحركة فضَّلت تغييب الرجل والابقاء على أبو عبيدة الذي إنتشرت صوره في المدن والقرى السُنية في المنطقة وداخل البيئات المقتنعة بصوابية الحركة وخيارها المسلح لتحرير القدس.

    اما في لبنان فكان خيار حزب الله معاكسا. فرغم التحذيرات التي وصلت الى قيادة حزب الله والرسائل التي تم نقلها الى قيادات الصف الاول من حتمية التصعيد الاسرائيلي وتوجه نتنياهو الى عمليات الإغتيال، الا أن الامين العام للحزب السيد حسن نصرالله استمر في أداء مهامه على المستوى التنظيمي في الحزب وأيضا على المستوى الاعلامي حيث كان يطل بصورة دورية على الرأي العام اللبناني والدولي متحدثا عن تطورات المعركة ومطلقا التحذيرات والتهديدات.
    في المقابل، كانت تخطط اسرائيل على مدى عقود من الزمن وتحديدا منذ تولي نصرالله أمانة عام الحزب لليوم الذي تُعلن فيه نبأ إغتياله واستغلال ذلك في حربها النفسية على الحزب. وفي لحظة مفصلية وفي عز المعركة التي كانت تتطلب من نصرالله البقاء على قيد الحياة لتنظيمها، نجحت تل أبيب في مخططها وأوغلت أيضا في عملياتها العسكرية وصولا الى اغتيال خليفة نصرالله المفترض السيد هاشم صفي الدين.
    معركة تصفية قيادات الصف الاول في حزب الله تركت فراغا كبيرا على مستوى القيادة التي تُعاني اليوم من نقص الكادرات القيادية وتحديدا من الرعيل الاول المؤسس في ظرف هو الاصعب والاحرج، فآلية القيادة على عهد نصرالله كانت واضحة وتسير وفق الخط المرسوم منذ توليه المنصب، اما بعد الاغتيال وفي عز الحرب على الحزب فبات من الصعب انتقاء الشخصية التي ستخلفه فكان القرار بإشراف الحرس الثوري مباشرة على الحزب في هذه المرحلة مع تخطي بعض الامور الادارية المتعلقة بالخصوصية اللبنانية.

    وفي الاطار تشير المعلومات الى أن دور نائب الامين العام الشيخ نعيم قاسم مقتصر على تلاوة البيانات المكتوبة والتي يُشرف على صياغتها مباشرة جنرالات من الحرس الثوري، لافتة الى أن قاسم في لبنان شبيه بأبو عبيدة في غزة وقد ارتأت طهران بأن يكون الحزب في هذه المرحلة بعد تصفية قادته تابعا مباشرة للحرس الثوري على ان يتم اختيار الامين العام الجديد فور انتهاء الحرب ضد اسرائيل.
    ولكن ومع اطلالات قاسم في الفترة الاخيرة يبرز السؤال عن دور الرجل في المستقبل خصوصا وأن منافسه الاشرس لخلافة نصرالله السيد هاشم صفي الدين لا زال مجهول المصير بعد أن أعلنت اسرائيل اغتياله وامتنع الحزب عن اعطاء اي جواب يتعلق بمصيره. فهل يُخفي الغموض شيئا من هذا المصير الذي قد يخرج في لحظة التقاطعات الدولية الى العلن؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب

    المقالات ذات الصلة

    بهاء الحريري: سأعود بشكل دائم إلى لبنان في أيلول

    يوليو 30, 2025

    الذهب يفقد بريقه مع صعود الدولار

    يوليو 29, 2025

    ما السرّ وراء زيارة سلام لفرنسا؟

    يوليو 23, 2025
    تصنيفات
    • أبرز الأخبار
    • أخبار دولية
    • أخبار محلية
    • رياضة
    • شاشة وسينما
    • فن ومشاهير
    • من هون وهونيك
    • منوعات
    اعلان خاص
    Ad max solution

    إتصل بنا          من نحن          سياسة الخصوصية

     

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    © 2025 فنكوش | جميع الحقوق مش محفوظة

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter